أسد الإسلام : أسامة بن لادن

موضوع: أسد الإسلام : أسامة بن لادن 4/5/2011, 3:49 pm

أسد الإسلام : أسامة بن لادن
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين و رحم الله قائدنا و حبيبنا أسامة زعيم التنظيم أيها المسلمون ، قد رحل عنا شخص أرعب الغرب رغم قوتهم و أرعد أمريكا العظمى و رؤسائها و حاربهم حيث ما كانوا لإعلاء كلمة الحق و العدل و إبطال الظلم و الكفر و التجبر ، و كل هذا في سبيل الله . و قد نصره الله و الذين آمنوا معه بإيمانهم و كان سلاحهم التقوى و الإيمان و ليس العتاد و الطائرات و الدبابات . قتلته أمريكا الإرهابية الطاغية بزعمها أنه يسبب العنف و الهلع و الدمار في العالم في حين أن هدفه الأسمى هو تحرير العالم الإسلامي من ظلم أمريكا . فقوموا أيها المؤمنون لتثأروا له و تنتقموا ... و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة و من رباط الخيل متسلحين بالتقوى و الإيمان . أمريكا تسلبكم كرامتكم و عزتكم فعليكم بها و لا تترددوا أبدا فأنتم على الحق ما دمتم على الإسلام و الله ينصر الحق حيث ما كان كما قال الله تعالى : ( إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم ) و قال أيضا : ( و كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله ) . بن لادن حميداكوم
بواسطة: Ben Laden Hmidacom

أنا لم أصدق بأنا أسامة بن لادن مات لم يمت والسبب هو

لم يتفق على كلمة واحدة هذا أولا

ثانيا كل عام يموت كم روح عنده

ثالثا

قالو اليهود قتلوه ثم المريكان والعام القادم اذا فرنسا

لم يموت لم يموت

صدقي يا أختي فأسامة قتل

هل تقولين بأن الرئيس الأمريكي أوباما يكذب

و إذا عثر عليه فكيف سيواجه العالم

بن لادن مات

و إذا لم يمت فهم في يد الأمريكان

المهم أنه ليس حرا

قتل أو اعتقل

أنا مصرة على رأي و سوف ترا لما المريكان تقبض من اليد التي تألمها

كيفا تطلعه

هل أنت تصدق اوباما أنا لا أصدقه

هذا ليس الشيء الذي نكذبه
بن لادن إما قتل أو اعتقلته القوات الأمريكية في ذلك البيت
أما إذا قلت بأنه حر و ليس في يد الأمريكان فأحلف بالله أن هذا غير صحيح

أنا معك هو في يدك الأمركين لكن حيا

لأن بن لادن يعرف صناعة الأسلحة و المريكان مشهورة

اكبر بلد مصنعة للأسلحة

لذلك هم ليس أغبياء ليقتلوه انها خدعة

ان بن لادن لقمة عيشهم

لذالك لا يقتلوه

كيف لقمة عيشهم

أظن أنك لم تفهمي شيئا

أنا أضن أن بن لادن لم يمت

المريكان تصدر الأسلحة و الأسلحة أسامة هو من صممها وهم اعترف بذلك في الجزيرة

دون أن ينتبهو

اذا مات أسامة من يصمم لهم الأسلحة

هذا أمر غير صحيح

أتعتقدين أن أمريكا تستعين ببن لادن لصنع الأسلحة

بن لادن لا يصمم أسلحة

نعم و هم اعترف بذلك

السلام عليكم
شكرا لك

السلام عليكم

هدا الموقع قام بالعب بمشاعر الناس ودعي انه يعرف المعدلات شهادة التعليم المتوسط وفي النهاية قام بتلاعب والكدب علينا ودالك لربح اعضاء والتشهير المنتدي كل من يقرأ الدعاء يقول امين آآآمين ربي يصبرنا

لا تأسفن على غدر الزمان لطالما...رقصت على جثث الأسود كلاب
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها...تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب
تبقى الأسود مخيفة في أسرها...حتى وإن نبحت عليها كلاب
تموت الأسد في الغابات جوعا... ولحم الضأن تأكله الكــلاب
وعبد قد ينام على حريـــر...وذو نسب مفارشه التــراب

الدعاء اللهم يامجيب دعوة الداعي ادا ادعي ويا مجيب دعوة المضلوم اجب دعوانا ودعوا المسلمين,
اللهم رحمنا برحمتك التي تملأ البلاد وعافنا وعفوا عنا ورحمنا يارب العالمين,
(اللّهم إنّي وفلاناً عبدان من عبيدك ، نواصينا بيدك ، تعلم مستقرّنا ومستودعنا ، وتعلم منقلبنا ومثوانا، وسرّنا وعلانيتنا ، وتطلع على نيّاتنا ، وتحيط بضمائرنا ، علمك بما نبديه كعلمك بما نخفيه ، ومعرفتك بما نبطنه كمعرفتك بما نظهره ، ولا ينطوي عليك شيء من أمورنا ، ولا يستتر دونك حال من أحوالنا ، ولا لنا منك معقل يحصننا ، ولا حرز يحرزنا ، ولا هارب يفوتك منّا .
فها أنا ذا يا ربي مستضعف في يديه ، ، مستذلّ بعنائه ، مغلوب مبغيّ عليّ مغضوب وجل مروّع مقهور ، قد قلّ صبري وضاقت حيلتي ، وانغلقت عليّ المذاهب إلاّ إليك ، وانسدّت عليّ الجهات إلاّ جهتك ، والتبست عليّ أموري في دفع مكروهه عنّي ، واشتبهت عليّ الآراء في إزالة ظلمه ، وخذلني من استنصرته من عبادك ، وأسلمني من تعلّقت به من خلقك طرّاً ، واستشرت نصيحي فأشار عليّ بالرغبة إليك ، واسترشدت دليلي فلم يدلّني إلاّ عليك قديراً .
.
وإن كان في علمك به غير ذلك ، من مقام على ظلمي ، فأسألك يا ناصر المظلوم المبغى عليه إجابة دعوتي ، فصل على محمّد وآل محمّد ، وخذه من مأمنه أخذ عزيزٍ مقتدر ، وأفجئه في غفلته ، مفاجأة مليك منتصر ، واسلبه نعمته ، وأفض عنه جموعه ، ومزّقه كلّ ممزّق ، وفرّق أنصاره كلّ مفرّق ، وأعره من نعمتك التي لم يقابلها بالشكر ، وانزع عنه سربال عزّك الذي لم يجازه بالإحسان ، واقصمه يا قاصم الجبابرة ، وأهلكه يا مهلك القرون الخالية ، وأبره يا مبير الأمم الظالمة ، واخذله يا خاذل الفئات الباغية ، وابتر عمره ، وابتزّ ماله، وعفّ أثره ، واقطع خبره ، وأطفئ ناره ، وأظلم نهاره ، وكوّر شمسه ، وأزهق نفسه ، وأهشم شدّته ، وجبّ سنامه ، وأرغم أنفه ، وعجّل حتفه ، ولا تدع له جُنّة إلاّ هتكتها ، ولا دعامة إلاّ قصمتها ، ولا كلمة مجتمعة إلاّ فرّقتها ، ولا قائمة علوّ إلاّ وضعتها ، ولا ركناً إلاّ وهنته ، ولا سبباً إلاّ قطعته
وأرنا أنصاره و وأحبّاءه وأرحامه عباديد بعد الألفة ، وشتّى بعد اجتماع الكلمة ، ومقنعي الرؤوس بعد الظهور على الأمّة ، واشف بزوال أمره القلوب المنقلبة الوجلة ، والأفئدة اللهفة ، والأمّة المتحيّرة ، والبرية الضائعة ، وأدل ببواره الحدود المعطّلة ، والأحكام المهملة ، والسنن الداثرة ، والمعالم المغيّرة ، والمساجد المهدومة .
وأرح به الأقدام المتعبة ، وأشبع به الخماص الساغبة ، وأرو به اللهوات اللاغبة ، والأكباد الظامئة ، واطرقه بليلة ﻻ أخت لها ، وساعةٍ ﻻ شفاء منها ، وبنكبة ﻻ انتعاش معها ، وبعثرةٍ ﻻ إقالة منها ، وأبح حريمه ، ونغّص نعيمه ، وأره بطشتك الكبرى ، ونقمتك المثلى ، وقدرتك التي هي فوق كل قدرة ، وسلطانك الذي هو أعزّ من سلطانه ، واغلبه لي بقوّتك القوية ، ومحالك الشديد ، وامنعني منه بمنعتك التي كل خلق فيها ذليل ، وابتله بفقرٍ ﻻ تجبره ، وبسوء ﻻ تستره ، وكله إلى نفسه فيما يريد ، إنّك فعّال لما تريد .

وابرأه من حولك وقوّتك ، وأحوجه إلى حوله وقوّته ، وأذلّ مكره بمكرك ، وادفع مشيّته بمشيّتك ، واسقم جسده ، وأيتم ولده ، وانقص أجله ، وخيّب أمله ، وأزل دولته ، وأطل عولته ، واجعل شغله في بدنه ، ولا تفكّه من حزنه ، وصيّر كيده في ضلال ، وأمره إلى زوال ، ونعمته إلى انتقال ، وجدّه في سفال ، وسلطانه في اضمحلال ، وعافيته إلى شر مآل ، وأمِتْه بغيظه إذا أمتّه ، وأبقه لحزنه إن أبقيته ، وقني شرّه وهمزه ولمزه ، وسطوته وعداوته ، والمحه لمحة تدمّر بها عليه ، فإنّك أشدّ بأساً وأشدّ تنكيلاً ، والحمد لله ربّ العالمين